لعب الأطفال ق 1972

+

لعبة أطفال 1972 | فيلم قائمة الرغبات التثاقل التكيف اللعب Marasco في semihit. الجسور يعود إلى سانت تشارلز، مدرسة للبنين الكاثوليكي. قال انه ذاهب ليكون مدرب الرياضة، وبريستون ترحب به بأذرع مفتوحة. قريبا بما فيه الكفاية، الجسور يستشعر بعض أفعال الشر، في المدرسة، ويبدو أن هذا الشر لتكون قادمة من اتجاه ماسون، الذي يعتزم الاعتزال منذ فترة ولكن قررت البقاء حتى يدعو الله له. وتنفي ميسون المسؤولية عن ارتكاب أي مخالفات ويتهم بريستون بالتحريض على الطلاب ضده. كان يفترض دائما أن بريستون سيتولى قسم اللاتينية عندما غادر ميسون. الآن هناك بعض السربنتين العنف هنا وهناك في المدرسة. الجسور وجدت شابا يجري مضروب على نحو سليم على الرأس والكتفين من قبل بعض الطلاب الآخرين. ولكن عندما يحاول الحصول على أسباب من هذا الصبي وغيرها، وقال انه تصطدم بحائط من الصمت. Weyand، و رجل الدين ناظر للمدرسة، ويقول ان ميسون يعاني من عقدة الاضطهاد، مشددة من قبل وفاته تتراوح أعمارهم بين الأم تقترب. Weyand تحث ميسون لتخفيف له رموز صارمة. استمر العنف، والمشاهد لا يمكن أن نفهم لماذا. شاب تقريبا يفقد بصره، وأنها لا تزال لا يزال مستمرا. Weyand من المؤكد أنه من الخطأ كل ميسون ويطلب منه التوقف عن التدريس. ميسون هو الذهول، يدعي مجموع البراءة، ولكنها تقع على آذان صماء. في اليأس، ويوفر ميسون والدليل القاطع على براءته عن طريق القفز إلى وفاته من على سطح المدرسة. الجسور يكشف: حقيقة أن بريستون كان المحرض كل جانب، والشخص الذي كان يؤرق ميسون، ويواجه له. بريستون يجعل بعض الأعذار الواهية. ولكن الطلاب، الذين يستمعون في غرفة أخرى، فهم الآن الكيفية التي تم استخدامها من قبل بريستون. الجسور يترك الغرفة في الاشمئزاز، ومكانه يمتلئ بسرعة من قبل الطلاب بريستون - نفس تلك الموجودة في الذي هو غرس حب العنف. يرفعون أسلحتهم وحسم لهم في القبضات أن تنتهي الصورة. تاريخ محدد المرحلة من قطعة واضح على طول الطريق من خلال. Lumet يبذل قصارى جهده لإعطاء صورة بعض الهواء، ولكنه يبقى متجهم الوجه والداخلية. أنتجت ميريك كل من اللعب والصورة وارتكبنا بعض الاخطاء الخطيرة. على المسرح، كان فريتز ويفر نجم من الدرجة الأولى وكان ينبغي أن يبقى للفيلم، ولكن ميريك أو الاستوديو شعرت الواضح أن هذا سرادق زيارتها المزيد من القيمة. وكانت المسرحية ليست كبيرة على أية حال، وذكر واحد فقط من العديد من أمثالها: المدرس مخبول والطلاب الجوز حدة، بطل الشباب يحاول اكتشاف الحقيقة. لقد رأينا كل هذا من قبل.