الأزواج 5 أشياء فائقة سعيد به كل يوم

+

الأزواج 5 أشياء فائقة سعيد به كل يوم الإعلان - متابعة القراءة أدناه الرب يعرف هذا ليس هو النوع من الشيء اللاعبين التباهي. ولكن أنا وزوجتي لديها الزواج السعيد يبعث على السخرية. حقا، انها مثيرة للاشمئزاز تقريبا. ترى، قلت لك كان مثير للاشمئزاز. لم يكن دائما على هذا النحو. في الواقع، أنا لا أخجل من الاعتراف بأن لدينا السعادة الزوجية الحالي هو نتيجة ما يقرب من عام من تقديم المشورة، ومحاولة يائسة التي بدأت منذ عدة سنوات، ونحن عندما بدا الموجهة للعذاب. ما تعلمناه ثم أمر كل الأزواج السعداء اكتشاف نهاية المطاف: الزواج الجيد هو قليلا مثل المضيقة الحيوانات الأليفة أفعى: إما أن يطعمه كل يوم أو أشياء سيئة تحدث. عادات يومية مفيدة للغاية في إقامة الزواج الصلبة، ويقول الأزواج المعالج تينا Tessina، مؤلف كتاب كيف تكون زوج ويكون لا يزال الحرة. "إذا كنت مهتما حقا في جعل عملكم العلاقة، والطقوس الصغيرة هي وسيلة رائعة للقيام بذلك." تريد أمثلة؟ ننظر إلى أبعد من Tessina وزوجها، ريتشارد، الذي وضعت مجموعة من بناة العلاقة اليومية أثناء هم 19 عاما من الزواج: كل صباح، وأكرر عهود الزواج لبعضها البعض. لديهم دولة من الاتحاد-الاجتماعات العادية؛ و(الشخصية المفضلة) تينا يترك روتيني تنبيهية لريتشارد ("مرحبا، والعسل! لقد يوم عظيم!") عالقا على الجانب السفلي من مقعد المرحاض (تفكر في ذلك). "كل زواج له ما أسميه خزان العلاقة، أو الطاقة العاطفية المخزنة المتابعة للعلاقة"، ويقول Tessina. وعلى الرغم من هذه العادات اليومية كلها أشياء بسيطة جدا، فهي تساعد على ملء هذا الخزان. عندما يكون هناك الكثير من الطاقة الإيجابية هناك، كنت تعطي بعضها البعض بات قليلا على مؤخرتي أو يقول: "أنا سعيد لذلك أنا تقاسم حياتي معك"، وكنت تخزين عنه. ثم عندما تكون العلاقة هي تحت الضغط، سيكون لديك الطاقة التي تحتاجها من خلال الحصول على. طلبنا من الأزواج سعداء في جميع أنحاء الولايات المتحدة لتخبرنا عن حلول تعزيز الزواج أنها قد وضعت. محاولة يدك في دمج عدد قليل في الحياة اليومية، وربما يمكنك أن تكون يبعث على السخرية، محرج، revoltingly حياة زوجية سعيدة كما أنا. تريد أن تعرف الشيء الوحيد الذي هو أهم لزواج ناجح؟ هذا سهل. المشي حتى لزوجك ومفاجأة له مع هذا سؤال واحد العلاقة مسابقة: لك: "عزيزتي، ما رأيك هو الشيء الوحيد الأكثر أهمية لزواج ناجح؟" عليه وسلم: "أم، اه قلت شيئا؟" وكذلك، فإنه يوجد لديك. ويقول المتزوجين بسعادة عادة علاقاتهم تعمل بشكل أفضل عندما يمكن الجلوس والثرثرة واحد على واحد، مثل التفكير، والشعور البالغين. ولكن الذي حصل الوقت لذلك؟ في الواقع، أي شخص ينام في الليل، إذا كنت تحذو حذو جولي وثوم ومرة ​​ليلا لمن "القباني". "كل شيء بدأ قبل سنة واحدة ليلة شتاء، عندما جولي قد كان يوما سيئا حقا"، ويقول ثوم، 33 سنة، مدير التسويق في كولومبوس، أوهايو. "وجثم نحن تحت الأغطية من السرير لدينا، وجولي كان يصف كيف أن كل الشعب الذي قدم يومها كانت بائسة" الدببة القطبية سيئة، وكيف أنها لم تكن تريد أي من الدببة القطبية السيئة القادمة إلى غرفة النوم وكيف كان السرير ملجأنا منها. كنت أدرك كيف محرجة لها أن تعترف بذلك، أليس كذلك؟ على أي حال، وذلك عندما بدأنا استدعاء السرير القباني ". "والقباني هو مكان للتراجع ل"، تقول جولي، 31. "انها لدينا مقدسا صغيرا؛ أشياء جميلة فقط يحدث في القباني". في نهاية المطاف بدأت جولي وتوم عقد إجتماعا في القباني في نهاية كل يوم، مما يجعل رحلة ليلية التي تقول جولي أصبح جزءا حيويا من زواجهما لمدة خمس سنوات. "إنه أمر مضحك، لأنني اعتقدت دائما أنه عندما كنت تعيش مع شخص ما، وكنت أعرف تلقائيا كل ما يجري"، كما تقول. "ولكن نجد أنه إذا لم نتخذ ذلك الوقت للاتصال مع بعضها البعض، فإنه من السهل حقا للحياة لتحصل في الطريق. والقباني يقدم واحدة من المرات القليلة في اليوم حيث ليس هناك من هيك كله من الكثير آخر يحدث، لذلك كنت قادرا على التركيز على بعضها البعض بطريقة أعمق ". بطبيعة الحال، لا تحتاج إلى كريستين قطعة كبيرة من الأثاث مع الأسماء المستعارة لطيف لتحسين الاتصالات في زواجك. لديك لمجرد تخصيص بضع دقائق كل يوم لتذكير بعضنا البعض لماذا كنت تزوجت في المقام الأول. وهناك العديد من الطرق لفعل ذلك كما أن هناك زيجات في أمريكا. لوري وجو، الذين تزوجوا بسعادة في فيلادلفيا، لها طقوس ليلا يسمونه الوقت المحتال. وذلك عندما يحتضن وري حتى في "المحتال" من كتف جو ويتحدثون. "اسم هو عصيري قليلا،" يعترف لوري "، لكنها دائما طريقة لطيفة بالنسبة لنا للحاق بها." كل ليلة، انجي وبوب يدخلون حيواناتهم الاليفة تشيهواهوا، شاشي، في شوارع بروكلين بولاية ماساتشوستس. بالإضافة إلى حفظ شاشي من قطف معارك كان يمكن أن يفوز أبدا ("لديه قليلا من مجمع نابليون"، ويقول بوب)، فإنها تستخدم الوقت لتعزيز زواجهما 11 عاما. الإعلان - متابعة القراءة أدناه